أُزوّجه بها
4 من عزّاب آل
5 أبي طالب لئلّا ينقطع نسله ما قبلتها
6 أبداً»
7 .
ثمّ إنّهم ذكروا ارتفاع الكراهة بأُمور:
منها: إخبار المجيز بحليّته
8 ،بأن يقول:هذه الجائزة من تجارتي أو زراعتي،أو نحو ذلك ممّا يحلّ للآخذ التصرف فيه.
و ظاهر المحكي عن الرياض
9 تبعاً لظاهر الحدائق
10 أنّه ممّا لا خلاف فيه.و اعترف ولده قدّس سرّه في المناهل
11 بأنّه لم يجد
12 له مستنداً،مع أنّه
1 لم يحكِ التصريح به إلّا عن الأردبيلي
2 ،ثمّ عن
3 العلّامة الطباطبائي
4 .