احسنها ان تحذف الياء و تبقى الكسره للدلاله عليها كعبد و يليه ان تثبتها ساكنه نحو عبدى و ان شئت فاقلب الكسره فتحه و الياء الفا و احذفها نحو عبد و احسن منه ان لا تحذف نحو عبدا و احسن من هذا ثبوت الياء محركه نحو عبديا و زاد فى شرح الكافيه سادسا و هو الاكتفاء من الاضافه بنيتها و جعل المنادى مضموما كالمفرد و منه
رب السجن احب الى يوسف H.
و كل من الفتح و الكسر و حذف اليا اى ياء المتكلم استمر فى ما اذا نودى المضاف الى المضاف اليها و كان لفظ ام او عم نحو يا بن ام يا بن عم لا مفر اما استمرار الكسره فللدلاله على الياء و اما الفتحه فللدلاله على الالف المنقلبه عنها و شذ اثبات الياء نحو