لتجويزه ما يلزم عليه و قد تقدم تاييده .
تنبيهاستشكل ابن هشام فى حاشيه التسهيل ما عللنا به هاتين المسالتين بانهم يغتفرون فى الثوانى ما لا يغتفرون فى الاوائل و قد جوزوا فى
انك انت البقره كون انت تاكيدا و كونه بدلا مع انه لا يجوز ان انت
عطف النسق
تال بحرف متبع عطف النسق فالعطف مطلقا بواو ثم فا و اتبعت لفظا فحسب بل و لا فاعطف بواو لاحقا او سابقا و اخصص بها عطف الذى لا يغنى و الفاء للترتيب باتصال و اخصص بفاء عطف ما ليس صله بعضا بحتى اعطف على كل و لا و ام بها اعطف اثر همزه التسويه و ربما اسقطت الهمزه ان و بانقطاع و بمعنى بل وفت خير ابح قسم باو و ابهم و ربما عاقبت الواو اذا و مثل او فى القصد اما الثانيه و اول لكن نفيا او نهيا و لا و بل كلكن بعد مصحوبيها و انقل بها للثان حكم الاول و ان على ضمير رفع متصل او فاصل ما و بلا فصل يرد و عود خافض لدى عطف على و ليس عندى لازما اذ قد اتى و الفاء قد تحذف مع ما عطفت بعطف عامل مزال قد بقى و حذف متبوع بدا هنا استبح و اعطف على اسم شبه فعل فعلا و عكسا استعمل تجده سهلا
كاخصص بود و ثناء من صدق حتى ام او كفيك صدق و وفا لكن كلم يبد امرؤ لكن طلا فى الحكم او مصاحبا موافقا متبوعه كاصطف هذا و ابنى و ثم للترتيب بانفصال على الذى استقر انه الصله يكون الا غايه الذى تلا او همزه عن لفظ اى مغنيه كان خفا المعنى بحذفها امن ان تك مما قيدت به خلت و اشكك و اضراب بها ايضا نمى لم يلف ذو النطق للبس منفذا فى نحو اما ذى و اما النائيه نداء او امرا او اثباتا تلا كلم اكن فى مربع بل تيها فى الخبر المثبت و الامر الجلى عطفت فافصل بالضمير المنفصل فى النظم فاشيا و ضعفه اعتقد ضمير خفض لازما قد جعلا فى النثر و النظم الصحيح مثبتا و الواو اذ لا لبس و هى انفردت معموله دفعا لوهم اتقى و عطفك الفعل على الفعل يصح و عكسا استعمل تجده سهلا و عكسا استعمل تجده سهلا
القسم الثانى من قسمى العطف عطف النسق
و هو بفتح السين اسم مصدر نسقت الكلام انسقه اى عطفت بعضه على بعض و المصدر بالتسكين .
تال بحرف متبع بكسر الباء عطف النسق كاخصص بود و
