ظللت فيما يظهر و اما قول بعض الشراح ان المحذوف الثانيه ثم نقل كسره الراء فبعيد و قرن بفتح القاف فى اقررن نقلا نقله ابن القطاع و قرا به نافع و عاصم فى قوله تعالى
و قرن فى بيوتكن الاحزاب و بالكسر قرا الباقون
الدغام
الادغام
اول مثلين محركين فى و ذلل و كلل و لبب و لا كهيلل و شذ فى الل و حيى افكك و ادغم دون حذر و ما بتاءين ابتدى قد يقتصر و فك حيث مدغم فيه سكن نحو حللت ما حللنه و فى و فك افعل فى التعجب التزم و ما بجمعه عنيت قد كمل احصى من الكافيه الخلاصه فاحمد الله مصليا على و آله الغر الكرام البرره و صحبه المنتخبين الخيره
كلمه ادغم لا كمثل صفف و لا كجسس و لا كاخصص ابى و نحوه فك بنقل فقبل كذاك نحو تتجلى و استتر فيه على تا كتبين العبر لكونه بمضمر الرفع اقترن جزم و شبه الجزم تخيير قفى و التزم الادغام ايضا فى هلم نظما على جل المهمات اشتمل كما اقتضى غنى بلا خصاصه محمد خير نبى ارسلا و صحبه المنتخبين الخيره و صحبه المنتخبين الخيره
الدغام
هذا باب الادغام
بسكون الدال عبر به ايثارا للتخفيف و ان قال ابن يعيش انه عباره الكوفيين و ان الادغام بالتشديد كما عبر به سيبويه عباره البصريين و هو ادخال حرف ساكن فى مثله متحرك كما يؤخذ من كلامهم .
اول مثلين محركين فى كلمه ادغم بعد تسكينه فى الثانى وجوبا كرد يرد و لكن يشترط لذلك ان لا يصدر اولهما كما فى الكافيه نحو ددن و ان لا تكون الكلمه على اوزان هى فعل بضمه ففتحه كمثل صفف و فعل