جمله كانت فى الاصل مبتدا و خبرا او فعلا و فاعلا فتحكى كزيد منطلق و تابط شرا .
و منه ما بمزج ركبا بان اخذ اسمان و جعلا اسما واحدا و نزل ثانيهما من الاول منزله تاء التانيث من الكلمه ذا اى المركب تركيب مزج ان بغير لفظ ويه تم كبعلبك اعربا اعراب ما لا ينصرف و قد يضاف و قد يبنى كخمسه عشر فان ختم بويه بنى لانه مركب من اسم و صوت مشبه للحرف فى الاهمال و بناؤه على الكسر على اصل التقاء الساكنين و قد يعرب اعراب ما لا ينصرف
و شاع فى الاعلام المركبه ذو الاضافه كعبد شمس و هو علم لاخى هاشم بن عبد مناف و ابى قحافه و هو علم لوالد ابى بكر قيل و انما اتى بمثالين و ان كان المثال لا يسئل عنه كما قال السيرافى ليعرفك ان الجزء الاول يكون كنيه و غيرها و معربا بالحركات و الحروف و ان الثانى يكون منصرفا و غيره