و اسما لليس فى قوله
و قال الرمانى انها تستعمل ظرفا غالبا و كغير قليلا و اختاره ابن هشام
و استثن ناصبا للمستثنى بليس على انه خبرها و اسمها مستتر كقوله ص \ما انهر الدم و ذكر اسم الله تعالى عليه فكلوه ليس السن و الظفر
و كذا خلا نحو قام القوم خلا زيدا و المستثنى بعدا و بيكون الكائن بعد لا كذا ايضا نحو قام القوم لا يكون زيدا و اسمها كليس
و اجرر بسابقى يكون و هما خلا و عدا ان ترد نحو
و ان وقعا بعد ما انصب بهما حتما لانهما فعلان اذ ما الداخله