حرى زيد ان يقوم
و الزموا خبر اخلولق ان لكونها مثل حرى فى الترجى نحو اخلولقت السماء ان تمطر و بعد اوشك كثر اتصال الخبر بان نحو
و انتفا ان من خبرها نزرا نحو
و مثل كاد فى الاصح كربا بفتح الراء فالكثير تجرد خبرها من ان نحو
و اتصاله بها قليل نحو
و قيل لا تتصل به اصلا .
و ترك ان مع ذى الشروع وجبا لانه دال على الحال و ان للاستقبال كانشا السائق يحدو اى يغنى للابل و طفق زيد يدعو و يقال طبق بالباء كذا جعلت انظم و اخذت اتكلم و علق زيد يفعلو زاد فى التسهيل هب قال فى شرحه و هو غريب كهب عمرو يصلى