و وضعوا لبعض الاجناس لا لكلها علم بالوقف على السكون على لغه ربيعه كعلم الاشخاص لفظا فياتى منه الحال و يمنع من الصرف مع سبب آخر و من دخول الالف و اللام عليه و نعته بالنكره و يبتدا به و هو عم معنى اى مدلوله شائع كمدلول النكره لا يخص واحدا بعينه و لذلك ذكر فى شرح التسهيل انه كاسم الجنس من ذاك اعلام وضعت للاعيان نحو ام عريط فانه علم للعقرب اى لجنسها و هكذا ثعاله فانه علم للثعلب اى لجنسه
و مثله اى مثل علم