الفصل السابع مع شيخ الأبطح في شعره - ظلامة أبی طالب نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ظلامة أبی طالب - نسخه متنی

السید جعفر مرتضی العاملی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید









الفصل السابع
مع شيخ الأبطح في شعره







شعر أبي طالب عليه السلام:




ونختم حديثنا عن أبي طالب عليه السلام بمقاطع مما كنا قد كتبناه للتعريف، بديوان هذا الرجل المظلوم، المسمى بـ «الدرة الغراء في شعر سيد البطحاء» رأينا أنها ربما تكون مفيدة فيما نحن بصدد بيانه، حيث إننا بعد أن أشرنا إلى أن ثمة حساسية كبيرة لدى البعض تجاه الحديث حول هذا الرجل العظيم، ثم الحكم له أو عليه.




قلنا في تفسير هذه الحساسية ما يلي:




ترجع هذه الحساسية إلى مخلفات تاريخية، فرضتها عصبيات وأحقاد، وأهواء وميول، وتوجهات سياسية معينة، جعلت الكثيرين ينظرون إلى هذا الرجل الفذ، والمجاهد الصابر نظرة بغيضة، ومسمومة، وظالمة، من خلال الاستسلام لاتهامات زائفة، وجهت إليه رحمه الله، دون أن تملك المبررات الكافية والمعقولة في تاريخه عليه السلام، لا على أرض الواقع، من خلال السلوك والممارسة، ولا على مستوى الكلمة والشعار، في نطاق تسجيل الموقف.




فلا غرو ـ والحالة هذه ـ إذا قلنا: إننا حين نريد أن ننصف أبا طالب عليه السلام، وأي إنسان آخر، فإن علينا أن ندرسه من خلال حركته

وممارسته، واستناداً إلى مواقفه وشعاراته.




ومن هنا، فإنه يصبح من الضروري لنا: أن نستنطق تصريحاته، وأقواله، بما في ذلك أوامره ونواهيه، وتوجيهاته، وخطبه، وكذلك أشعاره التي أنشأها، مع الأخذ بنظر الاعتبار طبيعة الأجواء والمناخات التي انطلق فيها، وسجل موقفاً تجاهها، سواء في القبول والتأييد، أم في الرد والتفنيد.




ولكن من الواضح: أن ذلك يحتاج إلى توفر تام، وجهد مستقل، نتركه لأهل الاختصاص، مكتفين بإلقاء نظرة عابرة تمكننا من التقاط بعض الملامح والمميزات، وتقديمها إلى القارئ الكريم، على أمل أن يسهم ذلك في بعث الرغبة، وإثارة الحنين لدى من يمتلك المؤهلات للقيام بدراسة مستوعبة لحياة هذا الرجل العظيم، والفذ، والمظلوم.







الشعر بدايةً ومنطلقاً:




ثم إننا لا نجازف إذا قلنا: إن الشعر العربي ـ وربما شعر كل الأمم ـ لم يكن في بداياته، وفي انطلاقته الأولى عبر الزمن، شيئاً غريباً، أو دخيلاً على حياة البشر. ولا كان شيئاً غامضاً، أو معقداً، تعبت العقول في نحته وصناعته، أو في صياغة قوانينه وضوابطه.




كما أنه لم يكن مرحلة حضارية فرضت مستوى الإبداع فيها وسائل توفرت، وقدرات تكاملت وتعاضدت، وفقاً لمعادلات علمية، أو فنية، احتاجت الأمم إلى أن تقطع شوطاً كبيراً في مجالات التقدم العلمي، أو الفني، لتتمكن من تحريرها، وتقريرها.





وإنما الشعر ـ خصوصاً حين يكون في بدايات انطلاقته لدى أي كان ـ هو التعبير الفطري الصافي، والساذج، والبريء عن مشاعر وأحاسيس تراود هذا الإنسان في الحالات المختلفة. وهو الاستجابة العفوية والطبيعية لها.




ولأجل ذلك نجده يبتعد عن أي تكلف، أو تعسف، أو انحراف، أو نفاق، أو عدوانية.




وهذا ما يفسر لنا ظاهرة: أن الإنسان إذا تكاملت إدراكاته، ونمى إحساسه، وتفاعلت مشاعره بصورة طبيعية وسليمة، فإنه ينطق بالشعر بصورة تلقائية وعفوية. وإن كان ربما يحتاج إلى بعض التهذيب والتدريب، تماماً كما يحتاج الطفل إلى ذلك حينما يريد أن يمارس المشي أو الكلام.




ويصبح بعد هذا، من الوضوح بمكان سرُّ ما نراه من التأثير السريع والقوي للشعر على العقول والنفوس، ولن نفاجأ بما نراه عبر التاريخ من آثار عميقة له على الفكر والمشاعر، حتى لقد أصبح بسبب ذلك ـ بالنسبة إلى الإنسان العربي ـ هو الوسيلة الإعلامية الفضلى، خصوصاً مع ما له من وقع موسيقي آسر، ونغم أخاذ.




ومن يستطيع أن ينكر تأثير الشعر على مجمل حالات هذا الإنسان، وعلى حركته، وسلوكه، وعلى قراراته ومواقفه؟ وهو يرى كيف أنه عبر التاريخ قد استطاع أن يجعل من الجبان الخانع شجاعاً مقداماً، ومن المحزون المهموم مسروراً مستبشراً، ومن المتردد المتشائم متفائلاً وحازماً!!





وكيف يستغرب من الإنسان العربي: أن يهتم بالشعر، وأن يحفظه ويتناقله، وأن يدونه ويحتفظ به. هذا فضلاً عن أن يقيم له الندوات، والتجمعات، والمواسم، والمراسم في طول البلاد وعرضها؟!




ويصبح من الطبيعي ـ والحالة هذه ـ أن يتبوأ الشاعر مكانة مرموقة في مجتمعه ومحيطه، حتى ليصبح وجه القبيلة، ولسانها، وهاديها، ورائدها، مادام أن بيتاً من الشعر قد يكون سبباً في عز قبيلة بأسرها، أو في ذلها على مر الأيام.




كما أنه قد يتسبب في إثارة حرب، أو في إخمادها، وفي إفساد وزعزعة ملكٍ، أو تقوية وترسيخ دعائمه. وقد يوصل إنساناً ما إلى أوج العزة والكرامة، أو يلقي به مذؤوماً مدحوراً في بؤر الذل والمهانة. ثم إنه قد يمنحه النعيم المقيم والرخاء، أو يسلمه إلى براثن البلاء والشقاء.




هذا من ناحية.




ومن الناحية الأخرى، فقد يتمكن الشعر من قلب الحقائق وتشويهها، ومن الإخلال بالموازين الإنسانية والأخلاقية وتمويهها، ليصبح قادراً والحالة هذه على تبرير حالات الانهزام والتراجع، والسقوط والخنوع في كثير من الأحيان.




وهذا النموذج الأخير هو الشعر المأجور والزائف، الذي يتخذه الحكام وسيلة لمآربهم، والفاشلون الأغبياء ذريعة لتغطية فشلهم.




ولسنا بصدد الحديث عن هؤلاء الآن.








ديوان أبي طالب عليه السلام:




وإذ قد ذكرنا هذه اللمحة الخاطفة عن الشعر، ولاسيما العربي منه، فقد حان الوقت لنلقي نظرة على ديوان أبي طالب رحمه الله، الذي تجمعت فيه طائفة من شعر هذا الرجل المجاهد والصابر، لنجد: أن شعره رحمه الله، كما أنه قد جاء أقوى وأقطع من السيف، فإنه أيضاً قد جاء أصفى وأرق من النسيم، وأروع وأعذب من الحياة في جنات النعيم.




وكما هو شعر العقل والحكمة، والوجدان والضمير، فإنه أيضاً شعر العاطفة، والمشاعر الصادقة، ثم هو شعر النضال والجهاد، وشعر الكرامة والشهامة، سواء في ذلك جاهليّه وإسلاميّه.




وإنك لتلمس فيه بعمق كل خلوص وصفاء، وكل نبل وطهر، بكل ما لهذه الكلمات من عمق في المدلول، ومن أفق رحب في المدى الأرحب.




وعدا ذلك كله، فإنه كان شعر الموقف في إطار المناسبة، كما كان شعر المناسبة في نطاق ترسيخ الموقف، حيث كان الصخرة الصلبة، التي تحطمت عليها أطماع وأهواء الطواغيت والجبارين، كبروا، أو صغروا، مادام أن كثيراً من هؤلاء الصغار يحملون في داخلهم روح العنجهية والطغيان، وجنون العظمة والجبروت.




وقد أعز الله بشعر أبي طالب عليه السلام دينه، وحمى به وليه، وأذل به الكفر والنفاق، وكبت به الكافرين والمنافقين.




لأنه في نفس الوقت الذي كان فيه شعر التحمل والصبر في مواجهة كافة الضغوط الخانقة، فقد كان شعر الصمود والتصدي لكل التحديات،

مهما كبرت، وللأعاصير الهوجاء مهما زمجرت وعصفت.




ثم كان شعر الفكر والوعي، والتوجيه والهداية، والدعوة الخالصة والمخلصة إلى الله سبحانه، وإلى دينه القويم، وصراطه المستقيم.




إلى جانب ذلك كله، نجد أنه الشعر السهل الممتنع، والبليغ والقوي، ليس فيه صلف، ولا سرف، ولا نكارة، ولا وحشية.




كما أنك لا تجد فيه أي نوع من أنواع المجون والتبذل، أو الاستجداء أو الاستخذاء، أو الانهزام والتنصل.




ولا تستطيع أن تلمح فيه أيضاً أي لون من ألوان التكلف، أو الركاكة، أو التعسف، فهو متماسك متناسق، فيه جزالة وصفاء، وصدق ووفاء، وبذل وعطاء، لا تشك في أنه نابع من وجدان منصف، وضمير حي، ترفده مشاعر الطهر والصدق والإخلاص، ويفيض من معين البطولة والرجولة، والشهامة والتحدي.




نعم.. إنك تلمس كل ذلك بسهولة ويسر، في شعر أبي طالب عليه السلام، مؤمن قريش، والرجل المظلوم، والمظلوم حقاً، الذي تصدى وتحدى الطواغيت والجبارين بإيمانه، وجاهد في سبيل الله بنفسه، وولده، وبماله، وبيده ولسانه، فرغمت بجهاده هذا أنوف، وذلّت معاطس، ضج بها حسد بغيض، وحقد كامن، وجرح لا يداوى.







الرجل الفذ:




وخلاصة الأمر: أننا حينما نقرأ شعر أبي طالب عليه السلام، فإنما نقرأ فيه أبا طالب نفسه عليه السلام، ونتعرف على خصائصه وسجاياه،

وعلى همومه وقضاياه، وننطلق في آفاقه الرحبة، لنتلمس فيها عمق إيمانه، وحرارة وصدق مشاعره، وصفاء روحه، ونعيش آلامه وآماله، ونشاركه أفراحه وأتراحه، ونقف على طبيعة مشاكله التي واجهها، وقضاياه التي عاشها، وعاش لأجلها، وكافح وناضل وجاهد في سبيلها.




وبقراءتنا لشعر أبي طالب عليه السلام، فإننا نقف على شاطئ زاخر بالعاطفة الصادقة، ونستشرف به بحراً، تحرك أمواجه الهادرة روح طهور، ووجدان واع، وضمير حي، هذا إلى شجاعة نادرة، وإباء حازم، وتصميم لا يلين، ولا يساوم، بل يتحدى ويقاوم.




ونقرأ في شعره رحمه الله تعالى، معاناة القضية، ونبل الغاية، وهدى الرسالة.




ونقرأ فيه الإنسان وهو يعيش إنسانيته ويرعاها، والرسالي الذي يؤمن برسالته، ويحفظ لها قداستها.




لم يستأكل بشعره، ولا اعتدى به على أحد، ولا طلب به مالاً، ولا جاهاً، ولا ابتغى به شيئاً من حطام الدنيا. بل قدم نفسه، وشعره وجاهه، وماله، وولده، وكل غال ونفيس، والدنيا بأسرها قرابين في خط الجهاد في سبيل الله سبحانه، ومن أجل إعلاء كلمة الله، والدفاع عن المستضعفين من عباده.




ونقرأ في شعر أبي طالب عليه السلام تاريخاً حياً، يحدثنا عن كثير من اهتماماته قبل بعثة النبي صلى الله عليه وآله، ثم نقرأ فيه الكثير مما يتعلق بحقبة زمنية بالغة الحساسية، وهي حقبة ما بعد البعثة، فنجده

يرسم لنا الكثير من معالمها بكل أمانة ودقة، وبكل وعي، وصدق وصراحة.




فهو يحدثنا في كل ذلك عن الأفراح والأتراح، وعن المآثر والمفاخر، وعن الآلام والهموم والأحزان، وعن الخصائص والمزايا، وعن الهموم والمتاعب، وعن الأهداف والطموحات، وعن المواقف النبيلة، وعن الفكر والوعي، وعن العواطف والمشاعر.




إلى غير ذلك من شؤون وقضايا، حفلت بها تلك الحقبة الزمنية الحساسة جداً من عمر الإسلام والإيمان، مما لا غنى لمن يريد أن يدرس تاريخ الإسلام في أول انطلاقة دعوته عن الإلمام به، ومعرفته بعمق ووعي، وبصدق وأمانة.




نعم.. هذا هو شعر أبي طالب عليه السلام، أو فقل: هذا هو أبو طالب عليه السلام في شعره.




وختاماً نقول:




رحم الله أبا طالب عليه السلام، وحشره مع من كان يتولاه، محمد وآله، صلى الله عليه وآله الطيبين الطاهرين.




تم إعداد هذا الكتاب في أواخر شهر رمضان المبارك سنة 1424 هـ. ق.




عيتا الجبل (عيتا الزط سابقاً) ـ جبل عامل ـ لبنان




جعفر مرتضى العاملي







المصادر والمراجع


القرآن الكريم




ـ أ ـ




1 ـ أبو طالب حامي الرسول، لنجم الدين العسكري مطبعة الآداب النجف الأشرف.




2 ـ أبو طالب مؤمن قريش، لعبد الله الخنيزي، ط سنة 1398هـ




3 ـ الإتقان، للسيوطي، ط سنة 1973م، المكتبة الثقافية، بيروت، لبنان.




4 ـ إثبات الوصية، للمسعودي، ط النجف الأشرف، العراق، ثم منشورات مكتبة بصيرتي، قم، إيران.




5 ـ الإحتجاج للطبرسي، ط سنة 1413 هـ ق. قم المقدسة إيران. وط سنة 1390 هـ . ق. المطبعة الحيدرية، النجف الأشرف، العراق.




6 ـ إختيار معرفة الرجال، المعروف برجال الكشي، ط جامعة مشهد، سنة 1348 هـ ش، إيران.




7 ـ الأذكياء، لابن الجوزي، ط سنة 1389هـ ، النجف الأشرف، العراق.




8 ـ إرشاد الساري، للقسطلاني، ط سنة 1304هـ ، نشر دار صادر، بيروت، لبنان.




9 ـ أسد الغابة، لابن الأثير الجزري، ط سنة 1380 هـ . وط مؤسسة إسماعيليان وطبعة أخرى.




10 ـ أسنى المطالب، للجزري، مطابع نقش جهان، إيران.





11 ـ الإصابة في تمييز الصحابة، لابن حجر العسقلاني، ط مصر سنة 1328 هـ .




12 ـ الإعتقادات، للصدوق، المطبعة العلمية قم سنة 1412 هـ.




13 ـ إعلام الورى بأعلام الهدى للطبرسي، المطبعة الحيدرية، النجف الأشرف، العراق، ط سنة 1390 هـ.




14 ـ الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني، ط ساسي، وط دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان.




15 ـ الأمالي للشيخ المفيد، منشورات جماعة المدرسين، قم، إيران.




16 ـ الأمالي للشيخ الطوسي، ط مؤسسة البعثة، وط النجف الأشرف، العراق.




17 ـ الإمامة والسياسة لابن قتيبة الدينوري، ط مصر سنة 1388 هـ. ق.




18 ـ أنساب الأشراف، للبلاذري، بتحقيق المحمودي، ط سنة 1394هـ ، بيروت، لبنان.




19 ـ الأوائل، لأبي هلال العسكري، ط سنة 1975م.، دمشق، سوريا.




20 ـ أوائل المقالات، للشيخ المفيد، منشورات مكتبة الداوري، قم، إيران.




21 ـ إيمان أبي طالب، للمفيد تحقيق مؤسسة البعثة.




ـ ب ـ




22 ـ بحار الأنوار، للعلامة المجلسي، ط بيروت مؤسسة الوفاء، لبنان.




23 ـ البدء والتاريخ للمقدسي ط سنة 1988م.




24 ـ البداية والنهاية، لابن كثير، ط سنة 1966م مكتبة المعارف، بيروت، لبنان وط دار إحياء التراث، بيروت، لبنان.




25 ـ البرهان في تفسير القرآن للبحراني ط آفتاب، طهران، إيران، والمطبعة

العلمية سنة 1393، إيران.




26 ـ بشارة المصطفى، لمحمد بن قاسم الطبري، ط مؤسسة النشر الإسلامي، قم، إيران.




27 ـ بنات النبي أم ربائبه، لجعفر مرتضى العاملي، ط المركز الإسلامي للدراسات سنة 1423 هـ .




28 ـ بهجة المحافل، للعامري، نشر المكتبة العلمية بالمدينة المنورة، الحجاز.




ـ ت ـ




29 ـ تاريخ ابن خلدون، أو العبر وديوان المبتدأ والخبر، ط مؤسسة الأعلمي سنة 1391هـ ، بيروت، لبنان.




30 ـ تاريخ أبي الفداء، أو المختصر في أخبار البشر، دار المعرفة، بيروت، لبنان.




31 ـ تاريخ الإسلام للذهبي، مطبعة المديني القاهرة، وقسم المغازي، ط دار الكتاب العربي بالقاهرة، ودار الكتاب اللبناني، بيروت، سنة 1405هـ




32 ـ تاريخ الأمم والملوك، لابن جرير الطبري، ط دار المعارف، مصر، وط الإستقامة، وطبعات أخرى.




33 ـ تاريخ بغداد للخطيب البغدادي، نشر دار الكتاب العربي، بيروت، لبنان.




34 ـ تاريخ الخميس، للديار بكري، ط مصر سنة 1383هـ . ق.




35 ـ تاريخ مدينة دمشق، لابن عساكر، ط دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان.




36 ـ تاريخ اليعقوبي، لابن واضح اليعقوبي، ط دار صادر، بيروت، لبنان، وط النجف الأشرف، العراق.




37 ـ تذكرة الخواص، لسبط ابن الجوزي، ط سنة 1383هـ النجف الأشرف، العراق.





38 ـ التراتيب الإدارية، للكتاني، ط دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان.




39 ـ ترجمة الإمام الحسن عليه السلام، لابن عساكر، بتحقيق المحمودي، ط سنة 1400 هـ ، بيروت، لبنان.




40 ـ الترغيب والترهيب، للمنذري، ط سنة 1388هـ دار إحياء التراث العربي.




41 ـ تفسير ابن جزي (التسهيل لعلوم التنزيل) نشر دار الكتاب العربي سنة 1403 هـ .




42 ـ تفسير أبي الفتوح الرازي.




43 ـ تفسير لباب التأويل للخازن، ط مصر سنة 1317 هـ ق. ثم دار المعرفة بيروت.




44 ـ تفسير الصافي، للفيض الكاشاني، منشورات الأعلمي بيروت، لبنان.




45 ـ تفسير القمي، لعلي بن إبراهيم، ط سنة 1387هـ بيروت، لبنان.




46 ـ التعظيم والمنة، للسيوطي، ط سنة 1380هـ وط حيدرآباد الدكن، الهند.




47 ـ تلخيص المستدرك، للذهبي، مطبوع بهامش المستدرك نفسه سنة 1342هـ الهند.




48 ـ التنبيه والإشراف، للمسعودي، ط دار الصاوي بمصر سنة 1357هـ.




49 ـ تيسير المطالب في أمالي الإمام علي بن أبي طالب، لأبي طالب الزيدي، ط سنة 1395هـ بيروت، لبنان.




ـ ث ـ




50 ـ الثقات، لابن حبان، ط سنة 1397هـ الهند.




51 ـ ثمرات الأوراق، لابن حجة الحموي، مطبوع بهامش المستطرف، وط مستقلة أخرى.








ـ ج ـ




52 ـ الجامع لأحكام القرآن، للقرطبي، ط دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان.




53 ـ جمهرة خطب العرب، لأحمد زكي صفوت، ط دار الحداثة، سنة 1985م. بيروت، لبنان.




54 ـ جواهر المطالب، لابن الدمشقي، تحقيق المحمودي، قم، إيران.




ـ ح ـ




55 ـ الحجة لابن معد، ط النجف الأشرف، العراق.




56 ـ حلية الأبرار، للبحراني ط مؤسسة المعارف الإسلامية، قم المقدسة سنة 1411 هـ .




57 ـ حلية الأولياء، لأبي نعيم، ط دار الكتاب العربي، ط سنة 1387هـ، بيروت، لبنان.




58 ـ حياة الصحابة، للكاندهلوي، ط القاهرة، مصر سنة 1392 هـ .




ـ د ـ




59 ـ الدرجات الرفيعة، لابن معصوم، ط بصيرتي، قم، إيران، سنة 1397هـ .




60 ـ الدرج المنيفة، للسيوطي، ط حيدرآباد الدكن، الهند، سنة 1380هـ .




61 ـ الدر المنثور، للسيوطي، ط سنة 1377هـ




62 ـ دلائل النبوة، لإسماعيل الأصبهاني، ط دار المعرفة، سنة 1397هـ بيروت، لبنان.




63 ـ دلائل النبوة، للبيهقي، ط دار الكتب العلمية، سنة 1397هـ




ـ ذ ـ




64 ـ ذخائر العقبى للطبري، ط دار المعرفة، سنة 1974م.، بيروت، لبنان.




ـ ر ـ




65 ـ الروض الأنف، للسهيلي، شركة الطباعة الفنية المتحدة، مؤسسة نبع الفكر العربي للطباعة، مصر.




66 ـ روضة الواعظين، للفتال النيسابوري، ط المطبعة الحيدرية، النجف الأشرف، العراق، سنة 1386هـ .




ـ س ـ




67 ـ سبل الهدى والرشاد، للصالحي الشامي، ط مصر.




68 ـ سفينة البحار، للشيخ عباس القمي، ط مؤسسة انتشارات فراهاني، إيران.




69 ـ سليم بن قيس، بتحقيق الأنصاري، ط مؤسسة البعثة، سنة 1407هـ قم، إيران، وط المطبعة الحيدرية، النجف الأشرف، العراق.




70 ـ السنن الكبرى، للبيهقي، ط الهند، سنة 1344 هـ .




71 ـ السيرة الحلبية، للحلبي الشافعي، ط سنة 1320 هـ .




72 ـ سيرة مغلطاي، للحافظ مغلطاي، ط مصر سنة 1326هـ .




73 ـ السيرة النبوية، لابن كثير، ط دار المعرفة، سنة 1396هـ بيروت، لبنان.




74 ـ السيرة النبوية، لابن هشام، أوفست عن ط مصر سنة 1355هـ .




75 ـ السيرة النبوية، لدحلان، ط دار المعرفة، بيروت، لبنان، والمطبوع بهامش السيرة الحلبية، بطبعاتها المختلفة.








ـ ش ـ




76 ـ شجرة طوبى، للحائري، ط المطبعة الحيدرية النجف الأشرف، سنة 1385 هـ .




77 ـ شرح الأخبار، للقاضي النعماني، ط دار الثقلين، سنة 1414هـ بيروت، لبنان.




78 ـ شرح المواهب اللدنية، للزرقاني، ط دار الكتب العلمية، الأولى 1417هـ 1996م. بيروت، لبنان.




79 ـ شرح نهج البلاغة، للمعتزلي الحنفي، ط مصر سنة 1385 هـ .




80 ـ شيخ الأبطح، السيد محمد علي شرف الدين، ط سنة 1349هـ مطبة دار السلام، بغداد.




ـ ص ـ




81 ـ صحيح البخاري، ط مصر سنة 1309 هـ .




82 ـ صحيح مسلم، ط محمد علي صبيح وأولاده، مصر.




83 ـ الصحيح من سيرة النبي الأعظم، لجعفر مرتضى العاملي، ط دار السيرة، بيروت، لبنان. وط جامعة مدرسين، قم، إيران.




84 ـ صفين، للمنقري، ط سنة 1382هـ




85 ـ الصواعق المحرقة، لابن حجر الهيثمي، دار الطباعة المحمدية، القاهرة، مصر، وط دار البلاغة، مصر. وطبعة أخرى، سنة 1312هـ .




ـ ض ـ




86 ـ ضياء العالمين، للفتوني، (مخطوط)




ـ ط ـ




87 ـ الطبقات الكبرى، لابن سعد، ط ليدن، وط دار صادر، بيروت، لبنان.





88 ـ الطرائف، لابن طاووس، ط مطبعة الخيام، سنة 1400هـ قم، إيران. وطبعة حجرية.




ـ ع ـ




89 ـ العبر وديوان المبتدأ والخبر، لابن خلدون، (راجع: تاريخ ابن خلدون).




90 ـ العقد الفريد، لابن عبد ربه، ط سنة 1384هـ دار الكتاب العربي، وط الاستقامة، وغيرها.




91 ـ علي والخوارج، لجعفر مرتضى العاملي، نشر المركز الإسلامي للدراسات، سنة 1423هـ بيروت، لبنان.




92 ـ عمدة الطالب، لابن عنبة، ط سنة 1380هـ الحيدرية، النجف الأشرف، العراق.




93 ـ العوالم، للبحراني، ط سنة 1405هـ مدرسة الإمام المهدي، قم، إيران.




94 ـ عيون الأثر، لابن سيد الناس، دار المعرفة، بيروت، لبنان.




95 ـ عيون الأنباء، لابن أبي أصيبعة، ط دار مكتبة الحياة، سنة 1965م. بيروت، لبنان.




96 ـ عيون الأخبار، لابن قتيبة الدنيوري، ط المؤسسة المصرية العامة، سنة 1383هـ .




ـ غ ـ




97 ـ الغارات، للثقفي، مطبعة الحيدري، إيران.




98 ـ الغدير، للعلامة الأميني، ط سنة 1397هـ دار الكتاب العربي، بيروت، لبنان.




99 ـ غوالي اللآلي، لابن أبي جمهور الإحسائي، ط سنة 1404هـ إيران.




ـ ف ـ




100 ـ فتح القدير، (تفسير) للشوكاني، نشر دار المعرفة، بيروت، لبنان.





101 ـ الفتوح لابن أعثم، ط الهند سنة 1395هـ . وط دار الأضواء، سنة 1411 هـ ق. بيروت، لبنان .




ـ ق ـ




102 ـ قاموس الرجال، للتستري، مركز نشر كتاب، طهران، إيران. وط مؤسسة النشر الإسلامي سنة 1415 هـ ق. قم ـ إيران.




103 ـ القول الصائب في إثبات الربائب، لجعفر مرتضى العاملي، نشر المركز الإسلامي للدراسات 1424هـ بيروت، لبنان.




ـ ك ـ




104 ـ الكافي (الأصول) للكليني، دار الكتب الإسلامية، ط سنة 1388 هـ ، و(الفروع) ط مطبعة الحيدري، سنة 1377 هـ ، طهران، إيران.




105 ـ الكامل في التاريخ، لابن الأثير، ط دار صادر، سنة 1385هـ بيروت، لبنان.




106 ـ الكشاف، للزمخشري، نشر دار الكتاب العربي، بيروت، لبنان.




107 ـ كشف الغمة، للشعراني، ط دار الكتب العربية الكبرى، سنة 1322هـ مصر.




108 ـ كشف الغمة، للإربلي، ط دار الأضواء، بيروت، لبنان. والمطبعة العلمية سنة 1381هـ قم، إيران.




109 ـ كنز العمال، للمتقي الهندي، ط سنة 1381 هـ ، الهند. وط مؤسسة الرسالة سنة 1409 هـ .




110 ـ الكفاية في علم الرواية، للخطيب, المكتبة العلمية، المدينة المنورة، الحجاز.




111 ـ كنز الفوائد للكراجكي، ط حجرية، وطبعة أخرى.





112 ـ الكنى والألقاب، للشيخ عباس القمي، ط سنة 1389هـ الحيدرية، النجف الأشرف، العراق.




ـ ل ـ




113 ـ لسان الميزان، لابن حجر العسقلاني، ط الأعلمي، بيروت، لبنان.




ـ م ـ




114 ـ ماءة منقبة، لمحمد بن أحمد القمي (ابن شاذان)، مدرسة الإمام المهدي عليه السلام، قم المقدسة، إيران.




115 ـ ماذا في التاريخ، للشيخ محمد حسن القبيسي، ط بيروت، لبنان.




116 ـ مجمع البيان، للطبرسي، ط سنة 1379هـ دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان. وط صيدا، لبنان.




117 ـ مجمع الزوائد، لابن حجر الهيثمي، ط سنة 1967م.




118 ـ المحاسن والمساوي، للبيهقي، ط دار صادر، بيروت، لبنان.




119 ـ مدينة المعاجز، للبحراني، ط حجرية، وط مؤسسة المعارف الإسلامية، سنة 1413 هـ قم، إيران.




120 ـ مسالك الحنفا، للسيوطي، ط سنة 1380هـ حيدرآباد الدكن، الهند.




121 ـ مستدرك سفينة البحار، للنمازي الشاهرودي ط مؤسسة البعثة، سنة 1410هـ إيران.




122 ـ المستدرك على الصحيحين، للحاكم النيسابوري، ط سنة 1342 هـ ، الهند.




123 ـ مستدرك الوسائل، للمحدث النوري، ط سنة 1342 هـ، إيران.




124 ـ مسند أحمد، ط سنة 1313 هـ ، مصر.





125 ـ المصنف، لعبد الرزاق الصنعاني، ط سنة 1390 هـ ـ بغداد ـ العراق.




126 ـ معجم رجال الحديث، لآية الله الخوئي، ط دار الزهراء، سنة 1403 هـ بيروت، لبنان.




127 ـ المعجم الصغير للطبراني، ط سنة 1988م.، المكتبة السلفية، المدينة المنورة، الحجاز.




128 ـ مقاتل الطالبيين، لأبي الفرج الأصفهاني، ط مؤسسة إسماعليليان، سنة 1970م. طهران، إيران.




129 ـ مكاتيب الرسول، للأحمدي، ط المطبعة العلمية، مصطفوي، سنة 1379هـ إيران.




130 ـ المناقب للخوارزمي، ط المطبعة الحيدرية سنة 1385 هـ ، النجف الأشرف، العراق.




131 ـ مناقب آل أبي طالب، لابن شهرآشوب، المطبعة العلمية، قم، إيران. والمطبعة الحيدرية، النجف الأشرف، العراق.




132 ـ مناقب أهل البيت، للشيرواني، ط مطبعة المنشورات الإسلامية سنة 1414 هـ.




133 ـ منية الراغب، للطبسي، ط مطبعة مهراستوار، سنة 1394هـ قم، إيران.




134 ـ المهذب البارع، لابن فهد الحلي، نشر جامعة مدرسين، قم، إيران.




135 ـ المواهب اللدنية، للقسطلاني، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان.




136 ـ مواهب الواهب في إيمان أبي طالب، للنقدي، ط حجرية سنة 1341هـ النجف الأشرف، العراق.




137 ـ الميزان، تفسير العلامة الطباطبائي، ط مؤسسة الأعلمي، سنة 1394هـ، بيروت، لبنان.








ـ ن ـ




138 ـ نبوة أبي طالب، للميثمي الغديري، ط قم، إيران.




139 ـ النزاع والتخاصم، للمقريزي، ط المطبعة العلمية، سنة 1368هـ النجف.




140 ـ نزهة المجالس، للصفوري الشافعي، ط مكتبة مصطفى محمد، سنة 1314هـ القاهرة، مصر.




141 ـ نسب قريش، لمصعب الزبيري، ط دار المعارف، مصر.




142 ـ النصائح الكافية، لمحمد بن عقيل، ط دار الثقافة، قم، إيران.




143 ـ نصب الراية للزيلعي، ط المكتبة الإسلامية، سنة 1393 هـ .




144 ـ نهاية الإرب، للنويري، ط الهيئة المصرية العامة للكتاب، سنة 1980م.




145 ـ نهج الإيمان، لابن جبر، مؤسسة المعارف الإسلامية، تحقيق السيد أحمد الحسيني، قم، إيران.




146 ـ نهج البلاغة، جمع الشريف الرضي، بشرح عبده، ط الاستقامة وط دار المعرفة.




147 ـ نهج السعادة، للمحمودي، مطبعة النعمان، سنة 1387هـ، النجف الأشرف، العراق.




148 ـ نور الثقلين، للحويزي، مطبعة الحكمة، قم، إيران.




ـ و ـ




149 ـ الوسائل للحر العاملي، المكتبة الإسلامية، ط سنة 1385هـ ، إيران.




ـ ي ـ




150 ـ ينابيع المودة، للقندوزي الحنفي، ط سنة 1301 هـ . ق إسلامبول، تركيا. وط دار الأسوة.












(1) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص299 وص312 / 315 والدرجات الرفيعة ص120 وجمهرة خطب العرب ج2 ص93. وهذا الخبر قد ذكره كل من صنف في السير كتاباً.




(2) راجع شرح النهج للمعتزلي ج6 ص314 ـ 316 وصفين للمنقري ص418، وشجرة طوبى ج2 ص334، والمناقب للخوارزمي ص237، والغدير ج2 ص160.




(3) المصدر السابق ج6 ص317 عن الواقدي، والبحار ج33 ص231.




(4) المصدر السابق ج6 ص316 عن الإستيعاب، والبحار ج33 ص230.




(5) يعني كتاب ابن الكلبي في أخبار صفين.




(6) راجع: شرح النهج للمعتزلي ج6 ص316 و317.




(7) صفين لنصر بن مزاحم ص215 ط المؤسسة العربية الحديثة.




(8) السبة: الإست، وفي ذلك تعريض بكشف عمرو لعورته في صفين.




(9) نهج البلاغة شرح محمد عبده ج1 ص147 ط دار المعرفة، بيروت، لبنان.




(10) تاريخ الطبري ج4 ص37، وتاريخ ابن خلدون ق2 ج2 ص175، وأمالي الطوسي ص188، والبحار ج33 ص317، ونهج السعادة للمحمودي ج2 ص275. وراجع: صفين للمنقري ص508.




(11) راجع تفسير البرهان ج4 تفسير سورة الكوثر. ورويت هذه القضية بنحو آخر، فيه: أن عمرواً قال: إني لأشنؤه. فقال أبو العاص: لا جرم لقد أصبح أبتراً. راجع: تفسير الميزان ج20 ص372 عن الزبير بن بكار، وابن عساكر.




(12) العقد الفريد ج4 ص317 وصفين للمنقري ص218، ونهج السعادة ج2 ص85 ، وجواهر المطالب في مناقب الإمام علي لابن الدمشقي ج2 ص47.




(13) كتاب سليم بن قيس تحقيق محمد باقر الأنصاري ص278، والبحار ج20 ص76 وتفسير نور الثقلين ج5 ص138، وتفسير القمي ج2 ص332 وفيه: عقبة بن أبي معيط، وهو خطأ، لأن عقبة قد قتل في حرب بدر، قتله النبي صلى الله عليه وآله صبراً.




(14) مجمع الزوائد ج7 ص247 ط دار الكتب العلمية، بيروت ـ لبنان. وترجمة الإمام الحسن لابن عساكر ص193 ط مؤسسة المحمودي، والنصائح الكافية ص27 ط دار الثقافة قم، إيران.




(15) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص285 و286 حتى ص292 عن الزبير بن بكار في كتاب المفاخرات، والغدير عن جمهرة الخطب ج2 ص12 وتذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي ص14.




(16) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص284 و285 عن كتاب الأنساب لأبي عبيدة عمرو بن المثنى، والغارات ج2 ص514 ط سلسلة انتشارات أنجمن آثار ملي، والبحار ج33 ص230.




(17) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص283، ومناقب أهل البيت للشيرواني ص466. ط المنشورات الإسلامية.




(18) قد حققنا في كتابنا: «بنات النبي أم ربائبه» وكتاب: «القول الصائب في إثبات الربائب»: أن زينب ورقية وأم كلثوم هن بنات لرسول الله بالتربية، لا بالولادة، فليلتفت إلى ذلك.




(19) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص283، والبحار ج33 ص229.




(20) العقد الفريد ج1 ص30.




(21) المنجاف: سكان السفينة.




(22) عرَّه: لطخه بالعيب، وفى أ: (يغيرني)، وما أثبته عن الأغاني.




(23) راجع: الخبر والشعر في الأغاني ج9 ص57 / 59 (طبعة الدار)، وشرح النهج للمعتزلي ج6 ص304 ـ 307.




(24) شرح النهج للمعتزلي ج6 ص312.




(25) راجع: شرح النهج للمعتزلي ج6 ص307 /311، وراجع السيرة النبوية لابن هشام ج 1 ص 360، والسيرة النبوية لابن كثير ج 2 ص 21، والكامل في التاريخ لابن الأثير ج 2 ص 80، وإعلام الورى ص 44، وتاريخ الخميس ج 1 ص 290، والسيرة الحلبية ج 1 ص 340، والثقات لابن حبان ج 1 ص 65، وحلية الأولياء ج 1 ص 114/116 عن ابن إسحاق، والبداية والنهاية ج 3 ص 70 و 74 و 69، والسنن الكبرى للبيهقي ج 9 ص 144، ومجمع الزوائد ج 6 ص 27 و 24 عن الطبراني وأحمد، ورجاله رجال الصحيح، وحياة الصحابة ج 1 ص 354 و357، عن بعض من تقدم، وعن فتح الباري ج 7 ص 30 وحسن إسناده.




(26) راجع: الإحتجاج ط النجف ج1 ص411 و412، والسيرة النبوية لابن كثير ج2 ص27، والبداية والنهاية ج3 ص76.




(27) البحار ج18 ص238 وراجع ج35 ص83 وراجع المناقب لابن شهر آشوب ج1 ص36 وشرح النهج للمعتزلي ج14 ص78 وحول أن اسمه عبد مناف راجع كتاب: نبوة أبي طالب ص 7/12 تأليف مزمل حسين الميثمي الغديري، ط قم، إيران.




(28) راجع: إثبات الوصية ص40.




(29) البحار ج100 ص189 ومستدرك سفينة البحار ج6 ص555.




(30) البحار ج35 ص138 وج 33 ص524 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص235، وعمدة الطالب ص20 ومكاتيب الرسول ج3 ص106. فإنه جعل الكنية علماً بمنزلة لفظة واحدة لا يتغير إعرابها.




(31) الإصابة ج4 ص115.




(32) راجع: الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله ج4 ص194 ـ 197.




(33) البحار ج35 ص134. وراجع: الإحتجاج ج1 ص342 وروضة الواعظين ص101 والكنى والألقاب ج1 ص109.




(34) سفينة البحار ج5 ص319 والبحار ج16 ص14 وغوالي اللآلي ج3 ص299 والمهذب البارع لابن فهد الحلي ج3 ص177 والكافي ج5 ص375 ط دار الكتب الإسلامية.




(35) نهاية الإرب ج1 ص324 ط2.




(36) الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج5 ص297 عن السيرة الحلبية ج1 ص113.




(37) البحار ج41 ص151 وراجع إيمان أبي طالب ص24 وراجع البحار ج22 ص261 وشرح النهج للمعتزلي ج1 ص29 وج4 ص128 وينابيع المودة ج1 ص455.




(38) البحار ج35 ص69 و110 عن الإحتجاج وعن الكراجكي.




(39) البحار ج35 ص72 و73 وراجع الكافي ج1 ص445.




(40) الاعتقادات في دين الإمامية للصدوق ص85 طبع المطبعة العلمية، قم سنة 1412هـ.




(41) البحار ج35 ص138.




(42) البحار ج35 ص15 وروضة الواعظين ص101.




(43) البحار ج15 ص340 وج35 ص136 والكافي ج1 ص448 وراجع: مناقب آل أبي طالب ج1 ص31 وحلية الأبرار ج1 ص29.




(44) البحار ج15 ص335 و407 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص35.




(45) راجع: البحار ج18 ص238 والإحتجاج ج1 ص343 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص35 ط المطبعة الحيدرية.




(46) البحار ج35 ص93 وراجع: المناقب لابن شهرآشوب ج 1 ص 64/ 65 وأسنى المطالب ص 21 ولم يصرح باسم (علي) وكذا في السيرة الحلبية ج 1 ص 342 وراجع البداية والنهاية ج 3 ص 84 والسيرة النبوية لابن كثير ج 2 ص 44 ودلائل النبوة للبيهقي ط دار الكتب العلمية ج 2 ص 312 وتاريخ الإسلام ج 2 ص 140/141 والغدير ج 7 ص 363 و 357 و 358 وج 8 ص 3 و 4 وأبو طالب مؤمن قريش ص 194.




(47) البحار ج36 ص46، وراجع ج38 ص292 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص235 ونهج الإيمان لابن جبر ص309 وشجرة طوبى ج2 ص237.




(48) البحار ج38 ص207و323 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص301 ط المطبعة الحيدرية وشرح النهج للمعتزلي ج13 ص200 وتاريخ الطبري ج2 ص58 ط مؤسسة الأعلمي.




(49) البحار ج38 ص207 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص301 ط المطبعة الحيدرية.




(50) البحار ج38 ص206 ومناقب آل أبي طالب ج1 ص300 ط المطبعة الحيدرية وشرح الأخبار للقاضي النعمان ج1 ص179.




(51) ستأتي مصادر ذلك حين الحديث عن إيمانه صلوات الله وسلامه عليه.




(52) راجع: شيخ الأبطح ص4 و49 عن بلوغ الإرب ج1 ص327 و328 ط2 وتاريخ الخميس ج1 ص329 وعن السيرة الحلبية ج1 ص352 وعن أحمد زيني دحلان.




(53) راجع: السيرة النبوية لابن هشام ج 1 ص 282 / 286، والبدء والتاريخ ج 4 ص 147 / 149 وتاريخ الطبري ج 2 ص 65 / 68.




(54) ويرى بعض المحققين: أن من المحتمل: أن أبا طالب كان يستعمل أسلوب اللين تارة والشدة أخرى؛ بهدف إثارة حرب كهذه، تهدف إلى تمكين النبي من نشر دعوته، كما أشير إليه.




(55) الآية 26 من سورة الأنعام.




(56) الآية 26 من سورة فصلت.




(57) الكافي: ج 1 ص 449 نشر مكتبة الصدوق، ومنية الراغب: ص 75. وراجع: الغدير: ج 7 ص 359 و 388 وج 8 ص 4، وأبو طالب مؤمن قريش: ص 73 عن مصادر كثيرة.




(58) راجع: السيرة الحلبية: ج 1 ص 291 و 292، والسيرة النبوية لدحلان (بهامش الحلبية): ج 1 ص 208 و 202 و 231.




(59) راجع: البداية والنهاية: ج 3 ص134 وتاريخ الأمم والملوك للطبري ج2 ص79 ط مؤسسة الأعلمي والسيرة النبوية لابن هشام ج2 ص282 والسيرة النبوية لابن كثير ج2 ص148 وسبل الهدى والرشاد ج2 ص436.




(60) تاريخ الأمم والملوك للطبري: ج 2 ص 68 ودلائل النبوة لإسماعيل الأصبهاني ص103.




(61) سيرة مغلطاي ص 23، وراجع السيرة النبوية لابن هشام ج 1 ص 375، وتاريخ الخميس ج 1 ص 297، عن المواهب اللدنية وتاريخ الأمم والملوك للطبري ج2 ص74 والبداية والنهاية ج3 ص108 والسيرة النبوية لابن كثير ج2 ص48.




(62) هكذا جاء في بعض الروايات في البحار ج 19 ص 16 عن الخرائج والجرائح. ولا يهمنا تحقيق هذا الأمر كثيرا..




(63) وقيل: إن أبا سفيان بن الحارث أيضاً لم يدخل الشعب معهم، ولكنه قول نادر. والاكثر على الاقتصار على أبي لهب لعنه الله... ولسنا هنا في صدد تحقيق ذلك..




(64) البداية والنهاية ج 3 ص 106 ط دار إحياء التراث والسيرة النبوية لابن كثير ج2 ص44 ط دار المعرفة والنزاع والتخاصم للمقريزي ص67.




(65) شرح النهج للمعتزلي ج 13 ص 256.




(66) شرح النهج للمعتزلي ج 13 ص 256 وج 14 ص 64، والمناقب لابن شهر آشوب ج 1 ص 66 / 65 وأسنى المطالب ص 21 ولم يصرح باسم (علي) وكذا في السيرة الحلبية ج 1 ص 342 وراجع البداية والنهاية ج 3 ص 84 والسيرة النبوية لابن كثير ج 2 ص 44 ودلائل النبوة للبيهقي ط دار الكتب العلمية ج 2 ص 312 وتاريخ الإسلام ج 2 ص 141 / 145 والغدير ج 7 ص 363 و 357 و 358 وج 8 ص 3 و 4 وأبو طالب مؤمن قريش ص 194. وذكر ذلك ابن كثير في البداية والنهاية ج 3 ص 84 من دون تصريح بالاسم. وتيسير المطالب ص 49.




(67) ولربما يقال: إن استمرار قريش على عدائه (صلى الله عليه وآله) إلى حين نقض الصحيفة، يدل على أن الأرضة إنما محت اسم الله تعالى. وأبقت قطيعة الرحم، وسائر المواد التي اتفقوا عليها.




وقد استبعد ذلك بان أكل الأرضة لاسم الله بعيد. فلعلهم التزموا بمضمونها وإن كانت قد محيت، أو أنهم أعادوا كتابتها.




ولربما يجاب عن ذلك بان الارضة إنما محت اسم الله عنها تنزيهاً له عن أن يكون في صحيفة ظالمة كهذه، وهذا إعجاز مطلوب وراجح من أجل إظهار الحق، وليس في ذلك إهانة.




(68) راجع فيما تقدم: السيرة النبوية لابن كثير ج 2 ص 44 والسيرة النبوية لابن هشام ج 2 ص 16 ودلائل النبوة ط دار الكتب العلمية ج 2 ص 312 والكامل في التاريخ ج 2 ص 88 والسيرة النبوية لدحلان ج 1 ص137 و 138 ط دار المعرفة وتاريخ اليعقوبي ج 2 ص 31 والبداية والنهاية ج 3 ص 85 و 86.




(69) الكافي نشر مكتبة الصدوق ج 1 ص 449 ومنية الراغب ص 75 وراجع السيرة الحلبية ج 1 ص 291 و 292 والسيرة النبوية لدحلان مطبوع بهامش الحلبية ج 1 ص 202 و 208 و 231 والبحار ج 18 ص 259.




(70) راجع: الغدير ج 7 ص 388 و 359 وج 8 ص 3 / 4 وأبو طالب مؤمن قريش ص73 كلاهما عن العديد من المصادر وثمرات الأوراق ص 285 / 286 ونزهة المجالس ج 2 ص 122 والجامع لأحكام القرآن ج 6 ص 405 / 406 وتاريخ اليعقوبي ج 2 ص 24/25.




(71) تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 26 وأبو طالب مؤمن قريش ص 171 ومنية الراغب ص 75 / 76 والغدير ج 2 ص 49 و 350 و 351.




(72) تفسير القرآن العظيم، لابن كثير ج 3 ص 394.




(73) تفسير الصافي ج 5 ص 180 والسيرة الحلبية ج 2 ص 64 والدر المنثور ج 6 ص 24 عن عبد بن حميد، وابن المنذر والإصابة ج 2 ص 336.




(74) صفين للمنقري ص 271 / 272 والبحار ج32 ص475 وشرح النهج للمعتزلي ج5 ص215.




(75) راجع كتابنا: علي والخوارج ج2 ص77 فما بعدها.




(76) السيرة الحلبية ج 1 ص 346 والسيرة النبوية لابن كثير ج 2 ص 132 والبداية والنهاية ج 3 ص 127 والتنبيه والأشراف ص 2.




(77) سيرة مغلطاي ص 26 وتاريخ الخميس ج 1 ص 301 والمواهب اللدنية ج 1 ص 56 والسيرة النبوية لدحلان ج 1 ص 139 ط دار المعرفة وأسنى المطالب ص 21.




(78) تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 35 ط صادر.




(79) روضة الواعظين ص 138، وأوائل المقالات ص 13 والطرائف لابن طاووس ص 298 وشرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 165، والبحار ج 35 ص 138 والغدير ج 7 ص 384 عنهم، وعن: التبيان ج 2 ص 398، وكتاب الحجة لابن معد ص 13، ومجمع البيان ج 2 ص 287.




(80) الغدير ج7 ص 389.




(81) الغدير ج 7 ص 387 وكنز الفوائد للكراجكي ص80 وأمالي الطوسي ص305 و702 ط مؤسسة البعثة والإحتجاج ج1 ص341 ط مطبعة النعمان والبحار ج35 ص69 و110 وبشارة المصطفى لمحمد بن علي الطبري ص312 ط مؤسسة النشر الإسلامي وكشف الغمة للإربلي ج2 ص42 ط دار الأضواء ومائة منقبة لمحمد بن أحمد القمي ص174.




(82) ومن هذه الكتب كتاب: منية الراغب في إيمان أبي طالب للشيخ الطبسي ومواهب الراهب في إيمان أبي طالب، وغير ذلك.




(83) البحار ج35 ص 139 والغدير ج 7 ص 369.




(84) راجع: ج7 وج8 .




(85) راجع: ص 6 و10.




(86) راجع: الغدير ج 7 ص 382 و 383 وغير ذلك.




(87) راجع: أبو طالب مؤمن قريش 272 / 273 ط سنة 1398 ه. عن تذكرة الخواص.




(88) شرح النهج ج 14 ص 78 والبحار ج 35 ص 165.




(89) وقيل: إن قائل هذا البيت هو طالب بن أبي طالب. راجع: شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 78. إلا أن يقال: إنه قاله على سبيل التمثل بشعر أبيه (رحمه الله).




(90) شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 63 وماذا في التاريخ ج 3 ص 196/197 عنه.




(91) مقاتل الطالبيين ص 396.




(92) أصول الكافي ج 1 ص 371 والبحار ج 35 ص 109 والتعظيم والمنة للسيوطي ص 27 وراجع: روضة الواعظين ص 139 وشرح النهج ج 14 ص 67 والغدير ج 7 ص 378 عنهم، وعن: كتاب الحجة لابن معد ص 8 ، وتفسير أبي الفتوح ج 4 ص 210.




(93) البحار ج22 ص288 وج44 ص288 والعوالم للبحراني ص349 ومعجم رجال الحديث للخوئي ج19 ص166 عن أمالي الصدوق وقاموس الرجال ج6 ص322 عن أمالي الصدوق أيضاً.




(94) راجع: البحار ج35 ص115 والغدير ج7 ص394 والكنى والألقاب للشيخ عباس القمي ج1 ص109.




(95) البحار ج 35 ص 116 وأبو طالب حامي الرسول لنجم الدين العسكري ص191 والغدير ج7 ص390.




(96) راجع: السيرة النبوية لدحلان ج 1 ص 44/47، والإصابة ج 4 ص 116/119.




(97) الأذكياء ص128 وشرح النهج للمعتزلي ج14 ص68، وطبقات ابن سعد ج1 قسم1 ص79 ط ليدن، والبحار ج35 ص151 و109.




(98) مجمع الزوائد ج 6 ص 174 عن الطبراني والبزار، وحياة الصحابة ج 2 ص 344 عن المجمع، والإصابة ج 4 ص 116 وشرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 69.




(99) شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 71، وراجع: الغدير ج 7 ص 369 عن البداية والنهاية ج 3 ص 123، والسيرة النبوية لابن هشام ج 2 ص 87 والإصابة ج 4 ص 116، وعيون الأثر ج 1 ص 131، والمواهب اللدنية ج 10 ص 71 والسيرة الحلبية ج 1 ص 372 والسيرة النبوية لدحلان بهامشها ج 1 ص 89 ، وأسنى المطالب ص 20 ودلائل النبوة للبيهقي، وتاريخ أبي الفداء ج 1 ص 120 وكشف الغمة للشعراني ج 2 ص 144.




(100) راجع: عيون الأنباء ص 705 وشيخ الأبطح ص55 و56 عن شرح النهج للمعتزلي ج3 ص316.




(101) راجع في كل ذلك: تذكرة الخواص ص 8 وشرح النهج للمعتزلي ج14 ص81 ، والسيرة الحلبية ج1 ص147 والمصنف ج6 ص38، والسيرة النبوية لدحلان ج 1 ص 87 ، وتاريخ اليعقوبي ج2 ص35، وطبقات ابن سعدج 1 ص 78 وتاريخ بغداد للخطيب ج 3 ص 126، وج 13 ص196 والبداية والنهاية لابن كثير ج 3 ص 125، والطرائف لابن طاووس ص 305 عن الحنبلي في نهاية الطلب والبحار ج 35 ص 151 والتعظيم المنة ص 7 ولسان الميزان ج 1 ص 41. والإصابة ج 4 ص 116، والغدير ج 7 ص 372 و 374 / 375 عمن ذكر، وعن: شرح شواهد المغني للسيوطي ص 136، وأعلام النبوة للماوردي ص77، وبدايع الصنايع ج 1 ص 283، وعمدة القاري ج 3 ص 435، وأسنى المطالب ص15 و21 و35 وطلبة الطالب ص 43. ودلائل النبوة للبيهقي والبرزنجي، وابن خزيمة، وأبي داود، وابن عساكر.




(102) راجع: البحار ج35 ص125و163، وراجع شرح النهج للمعتزلي ج14 ص76 والإصابة ج7 ص113 ط مصر سنة 1325 هـ وشرح الأخبار للقاضي النعمان ج2 ص557 والغدير ج7 ص386 والدرجات الرفيعة لابن معصوم ص62.




(103) سفينة البحار ج5 ص321.




(104) تذكرة الخواص ص 9.




(105) صفين لنصر بن مزاحم ص 471 والفتوح لابن أعثم ج 3 ص 260، ونهج البلاغة الذي بهامشه شرح الشيخ محمد عبده ج 3 ص 18 الكتاب رقم 17 وشرح النهج للمعتزلي ج 15 ص 117 والإمامة والسياسة ج 1 ص 118، والغدير ج 3 ص 254 عنهم، وعن: ربيع الأبرار للزمخشري باب 66، وعن مروج الذهب ج 2 ص 62. وراجع أيضاً: مناقب الخوارزمي الحنفي ص 180.




(106) الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله ج6 ص273.




(107) راجع: الاوائل لأبي هلال العسكري ج 1 ص 154، وروضة الواعظين ص 140 وشرح النهج للمعتزلي ج 13 ص 269 والسيرة الحلبية ج 1 ص 269 وأسنى المطالب ص 17 والإصابة ج 4 ص 116 وأسد الغابة ج 1 ص 287 والغدير ج 7 ص 357.




(108) شرح النهج للمعتزلي ج 13 ص 272.




(109) الروض الأنف ج 2 ص 171 وثمرات الأوراق ص 94 وتاريخ الخميس ج 1 ص 301 / 302 والسيرة الحلبية ج 1 ص 352 والبحار ج 35 ص 107 والغدير ج 7 ص 366 عن مصادر أخرى.




(110) تذكرة الخواص ص 8.




(111) السيرة الحلبية ج 3 ص 205 وكنز العمال ج3 ص664 وتاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج11 ص359 وج69 ص203 والبداية والنهاية ج5 ص80 والسيرة النبوية لابن كثير ج4 ص132 وسبل الهدى والرشاد للشامي ج6 ص377 وشجرة طوبى ج2 ص400..




(112) طبقات ابن سعد ج 5 ص 67 ط ليدن.




(113) ذخائر العقبى ص 7 عن تمام الرازي في فوائده، والدرج المنيفة للسيوطي ص 8 ومسالك الحنفا ص 14 عن أبي نعيم وغيره وذكر أن الحاكم صححه، وتفسير القمي ج 1 ص 380 وتفسير البرهان ج 2 ص 358 وتاريخ اليعقوبي ج 2 ص 35 وتاريخ الخميس ج 1 ص 232.




(114) شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 68، والغدير ج 7 ص 381 و 389 عنه وعن: كتاب الحجة ص 24، والدرجات الرفيعة، وضياء العالمين، وادَّعي تواتر هذا الحديث عندنا.




(115) الآية 115 من سورة النساء.




(116) شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 68 والغدير ج 7 ص 381 و 394 عن الكراجكي ص 80 ، وكتاب الحجة لابن معد ص 16، والدرجات الرفيعة والبحار وضياء العالمين.




(117) راجع: تفسير القمي ج 1 ص 265، والبحار ج 19 ص 255، وفي شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 80 : أن رسول الله استغفر له ولأبي طالب يومئذ. والغدير ج 7 ص 316.




وفي نسب قريش لمصعب ص 94 : أن عبيدة قال: «يا رسول الله ليت أبا طالب حيا حتى يرى مصداق قوله إلخ».




وربما يقال: إن هذا هو الأنسب بأدب عبيدة وإخلاصه، ولكن لا، فإن قوله الآنف لا يضر في أدبه ولا في إخلاصه، حيث يرى نفسه قد ضحى بنفسه في سبيل الدين، فلا مانع من أن يقول ذلك.




(118) الآية 19 من سورة الحج.




(119) البخاري ط الميمنية ج 3 ص 4، ومناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج 3 ص 118 عن مسلم، من دون قسم أبي ذر، والمستدرك على الصحيحين للحاكم ج 2 ص 386، وصححه هو والذهبي في تلخيصه، والغدير ج 7 ص 202 عن: تفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 3 ص 212، وتفسير ابن جزي ج 3 ص 38، وتفسير الخازن ج 3 ص 698، والجامع لأحكام القرآن للقرطبي ج 2 ص 25 ـ 26، وصحيح مسلم ج 2 ص 550، وبهذا قال ابن عباس، وابن خثيم، وقيس بن عباد، والثوري، والأعمش، وسعيد بن جبير، وعطاء.




(120) الآية 23 من سورة الأحزاب. الصواعق المحرقة ص80.




(121) مناقب الخوارزمي ص 188، والكفاية للخطيب ص 122.




(122) المناقب لابن شهر آشوب ج 3 ص 118 وغيره.




(123) راجع أبو طالب مؤمن قريش للخنيزي.




(124) مستدرك الحاكم ج 3 ص 484 وتلخيصه للذهبي بهامش نفس الصفحة، وصححاه. وحياة الصحابة ج 2 ص 258 و 259 و 260 عن كنز العمال وعن مجمع الزوائد ج 8 ص 278 وكنز العمال ج 6 ص 57 و 59 عن أحمد والطبراني، والحاكم وسعيد بن منصور. والتراتيب الإدارية ج 2 ص 86 ويلاحظ هنا: أنه (صلى الله عليه وآله) حين الهجرة لا يقبل ناقة أبي بكر إلا بالثمن.




(125) كنز العمال ج 3 ص 177 طبعة أولى عن ابن عساكر ط ثانية ج 6 ص 57 عن الطبراني والمصنف لعبد الرزاق ج 1 ص 446 و 447 وفي الهامش عن مغازي ابن عقمة ومجمع البيان المجلد الأول ص 535.




(126) كنز العمال ج 6 ص 57 و 59 عن أبي داود والترمذي وصححه وأحمد والطيالسي والبيهقي، وراجع ما عن عمران بن حصين في الكنز نفس المجلد والصفحة والمصنف لعبد الرزاق ج 10 ص 447 وفي الهامش عن أبي داود وأحمد وعن الترمذي ج 2 ص 389. وراجع الوسائل ج 12 ص 216 عن الكافي والمعجم الصغير ج 1 ص 9.




(127) اختيار معرفة الرجال للكشي ط جامعة طهران ص 610 والبحار ج 50 ص 107 والوسائل ج 12 ص217.




(128) راجع التراتيب الإدارية ج 1 ص 198 عن الإستيعاب.




(129) صحيح البخاري ط سنة 1309 ج 2 ص 209، وج 4 ص 54، والمصنف ج 6 ص 41، وأنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج 2 ص 29 و 30. وصحيح مسلم، كتاب الإيمان، وطبقات ابن سعد ج 1 قسم 1 ص 79، ومسند أحمد ج 1 ص 256 و 207، والبداية والنهاية ج 3 ص 125، الغدير ج 8 ص 23 عن بعضهم، وعن عيون الأثر ج 1 ص 132، وشرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 66.




(130) راجع: الغدير ج 8 ص 23 / 24 وأبو طالب مؤمن قريش.




(131) الترغيب والترهيب ج 4 ص 433 عن أحمد بسندين صحيحين، وعن البزار، والطبري بأسانيد أحدها جيد وابن حبان في صحيحه وراجع: الغدير ج 25 / 2.




(132) مستدرك الحاكم ج 2 ص 336، وتلخيصه للذهبي وصححاه والمواهب اللدنية ج 1 ص 71 والغدير ج 8 ص 24 عنهما وعن كنز العمال ج 7 ص 128، وشرح المواهب اللدنية للزرقاني ج 1 ص 291 وكشف الغمة للشعراني ج 2 ص 124، وتاريخ أبي الفداء ج 1 ص 120.




(133) راجع: شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 70 والبحار ج 35 ص 112.




(134) شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 68، والدرجات الرفيعة ص 49، والبحار ج 35 ص 112 والغدير ج 8 ص 380 - 390 عنهما وعن كتاب الحجة لابن معد ص 18 من طريق شيخ الطائفة عن الصدوق، والفتوني في ضياء العالمين.




(135) البحار ج25 ص69 وج 35 ص 110 والإحتجاج ج1 ص341 ط مطبعة النعمان وكنز الفوائد للكراجكي ص80 ط حجرية وكشف الغمة للإربلي ج2 ص42 ط دار الأضواء والغدير ج7 ص387.




(136) البحار ج35 ص111 وإيمان أبي طالب للمفيد ص4 وسفينة البحار ج5 ص315 ومستدرك سفينة البحار ج6 ص447 و558 وراجع الغدير ج7 ص395..




(137) البحار ج35 ص111 وكنز الفوائد للكراجكي ص80 والغدير ج7 ص393.




(138) البحار ج35 ص112 وإيمان أبي طالب للمفيد ص4 ومستدرك الوسائل ج8 ص69 ومدينة المعاجز ج7 ص535 والغدير ج7 ص 390 وسفينة البحار ج5 ص316.




(139) المصنف ج 6 ص 15، وج 10 ص 344، وفي هامشه أي هامش السادس عن البخاري ج 3 ص 293، وطبقات ابن سعد ج 1 قسم 1 ص 79.




(140) راجع شرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 69.




(141) مصنف الحافظ عبد الرزاق ج 10 ص 339 وج 6 ص 106.




(142) المصنف لعبد الرزاق ج 6 ص 105 و106 و 107 وج 10 ص 338 حتى ص 341.




(143) راجع: أسنى المطالب ص 62.




(144) الإصابة ج 4 ص 115، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 2 ص 127، وطبقات ابن سعد ج 1 قسم 1 ص 78، وبهجة المحافل ج 1 ص 116 وأنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج 2 ص 26 والغدير ج 8 ص 3 عنهم وعن: تفسير الخازن ج 2 ص 11، وتفسير ابن جزي ج 2 ص 6، وعن الطبري والكشاف. ودلائل النبوة للبيهقي ط دار الكتب العلمية ج 2 ص 340 و 341.




(145) أبو طالب مؤمن قريش ص 305 / 306.




(146) الآيتان 25 و 26 من سورة الأنعام.




(147) راجع: مجمع البيان ج3 ص278، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 2 ص 127 والغدير ج 8 ص 3، والدر المنثور ج 3 ص 8 و 9 كلهم ـ كلاً أو بعضاً ـ عن القرطبي، والطبري، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وابن أبي شيبة وابن مردويه وعبد بن حميد، والجامع لأحكام القرآن للقرطبي ج 6 ص 406.




(148) الآية 56 من سورة القصص.




(149) الدر المنثور ج 2 ص 3، وفتح القدير ج 3 ص 921 / 9، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 2 ص 122 والغدير ج 8 ص 5 عنهم وعن تفسير الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ج 6 ص382 / 383 كلهم عن: أبي عبيد، وابن المنذر، والطبراني، وابن مردويه، والنحاس.




(150) راجع: البحار ج35 ص152.




(151) الدر المنثور ج 3 ص 2 عن الطبراني، وابن مردويه.




وقد ذكر في الدر المنثور ج3 ص2 و3 نزولها جملة واحدة في مكة، أو باستثناء آية أو آيتين ليست الآية المذكررة واحدة منها، وقد قال: إن ذلك رواه عشرات الحفاظ، مثل البيهقي في شعب الإيمان، والخطيب في تاريخه، وأبي الشيخ، وابن المنذر، والنحاس في ناسخه، وعبد الرزاق، والفريابي، وعبد بن حميد، وإسحق بن راهويه، والكلبي، وأبي عبيد، والطبراني، وابن الضريس، وابن مردويه، والسلفي في الطيورات، والإسماعيلي، والحاكم وصححه، وراجع: الإتقان ج 1 ص 37 والسيرة الحلبية ج 1 ص 260.




(152) الآية 113 من سورة التوبة.




(153) راجع في ذلك: أبو طالب مؤمن قريش 313 - 345 وأنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج 2 ص 25 و 26 ودلائل النبوة للبيهقي ط دار الكتب العلمية ج 2 ص 342 و 343.




(154) الغارات للثقفي ج 2 ص 569.




(155) الغدير ج 8 ص 10 وأبو طالب مؤمن قريش ص 341 عن: البخاري، والكشاف، والبيضاوي، وتفسير ابن كثير والإتقان، وابن أبي شيبة والنسائي وابن الضرير، وابن المنذر، والنحاس، وأبي الشيخ، وابن مردويه.




(156) الآية 22 من سورة المجادلة، وقد نزلت قبل التوبة بسبع سور كما في الإتقان ج 1 ص 11 وفي تفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 4 ص 329، وفتح القدير ج 5 ص 186 والغدير ج 8 ص 10 عنهم وعن تفسير الآلوسي ج 28 / 37 وأخرجه ابن أبي حاتم، والطبراني والحاكم والبيهقي وأبو نعيم: أنها نزلت في بدر أو في أحد.




(157) الآية 144 من سورة النساء.




(158) الآية 139 من سورة النساء.




(159) الآية 28 من سورة آل عمران.




(160) الآية 6 من سورة المنافقون.




(161) لقد كان جعفر بالحبشة، فإما أن يكون قد جاء في زيارة قصيرة ثم رجع. وإما أن يكون الراوي قد ذكره من عند نفسه سهوا أو عمداً.




(162) الآية 113 من سورة التوبة.




(163) الغدير ج 7 ص 399 عن كتاب الحجة لابن معد ص 68.




(164) الغدير ج 8 ص 12، وغيره عن: الطيالسي، وابن أبي شيبة، وأحمد، والترمذي، والنسائي، وأبي يعلى، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ، وابن مردويه، والحاكم وصححه، والبيهقي في شعب الإيمان، والضياء في المختارة، والإتقان، وأسباب النزول، وتفسير ابن كثير، والكشاف، وأعيان الشيعة، وأسنى المطالب ص 18، وأبو طالب مؤمن قريش، وشيخ الأبطح ومسند أحمد ج 1 ص 130 / 131.




(165) مجمع البيان ج 5 ص 76 عن الحسن، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 2 ص 393، وأبو طالب مؤمن قريش ص 348، عنهما وعن الأعيان ج 39 ص 158 و 159 عن ابن عباس والحسن، والكشاف ج 2 ص 246.




(166) جامع البيان للطبري ج 11 ص 31، والدر المنثور ج 3 ص 283، وإرشاد الساري ج 7 ص 282 و 158 عن مسلم في صحيحه، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ج 2 ص 394 وأحمد في مسنده، وأبو داود في سننه، والنسائي، وابن ماجة، والحاكم، والبيهقي، وابن أبي حاتم، والطبراني، وابن مردويه والكشاف ج 2 ص 49. وأبو طالب مؤمن قريش ص 349.




(167) الروض الأنف ج 2 ص 170 / 171.




(168) الآية 56 من سورة القصص، والرواية في صحيح البخاري ط سنة 1309 ج 3 ص 111، وغير ذلك.




(169) راجع: شيخ الأبطح ص82.




(170) راجع التراتيب الإدارية ج 1 ص 198 عن الإستيعاب. وأبو طالب مؤمن قريش ص 368 عن أعيان الشيعة ج 39 ص 259 والحجة ص 39. ولربما يأتي بعض مصادر ذلك في وقعة أحد.




(171) أبو طالب مؤمن قريش ص 369 وشيخ الأبطح ص82 عن أسباب النزول لابن رشادة الواعظي الواسطي، وراجع: البحار ج35 ص151 وفيه: الحارث بن نعمان بن عبد مناف.




(172) راجع هامش أنساب الأشراف ج 2 ص 28 عن الدكتور زرزور في مقدمته على تفسير الحاكم الجشمي.




(173) الآية 119 من سورة البقرة.




(174) مواهب الواهب في فضائل أبي طالب للنقدي ص130 ط حجرية النجف الأشرف سنة 1341هـ .




(175) حياة الصحابة ج 2 ص 140 / 545 وكنز العمال ج 1 ص 259 - 260 - 261 عن أبي يعلى والبوصيري في زوائده، وعن طبقات ابن سعد ج 2 ص 312.




(176) مجمع الزوائد ج 1 ص 15، وكنز العمال ج 1 ص 262 و 63 عن أبي يعلى، وابن خزيمة، وابن حبان والبيهقي وغيرهم كثير جداً.




(177) مجمع الزوائد ج 7 ص 68 عن أحمد ورجاله رجال الصحيح، باستثناء إبراهيم بن محمد بن سعد وهو ثقة، وحياة الصحابة عنه وعن الترمذي وعن كنز العمال ج 1 ص 298 عن أبي يعلى والطبراني - وصُحِّح.




(178) الإصابة ج 4 ص 116 والحاكم وصححه على شرط الشيخين، وعن عمر بن شبة وأبي يعلى، وأبي بشر سفويه في فوائده، ونصب الراية ج 6 ص 281 / 282 عن عدد من المصادر في هامشه، والمصنف ج 6 ص 39، وفي هامشه عن ابن أبي شيبة ج 4 ص 142 و 95 ، ومسند أحمد ج 1 ص 131.




(179) المحاسن والمساوئ ج 1 ص 57.




(180) المصنف ج 6 ص 39 وراجع كنز العمال ج 17 ص 32 و 33 ونصب الراية ج 2 ص 281 و 282 وفي هامشه عن عدد من المصادر.




(181) مسند الإمام أحمد ج 1 ص 129 / 130 وأنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج 2 ص 24 وفيه: أنه أمره هو فواراه.




(182) قد تقدمت بعض مصادر ذلك في أوائل هذا البحث، وعن عدم جواز المشي في جنازة المشرك، راجع كتب الحديث كسنن البيهقي وغيره.




(183) تاريخ الخميس ج 1 ص 301.




(184) راجع: شيخ الأبطح.




(185) شرح النهج للمعتزلي ج14 ص82.




(186) عيون الأخبار لابن قتيبة ج 1 ص 263.




(187) أمالي الصدوق ص 551، وشرح النهج للمعتزلي ج 14 ص 70، وأصول الكافي ج 1 ص 373، وروضة الواعظين ص 139، والبحار ج 35 ص 72 و111 والغدير ج 7 ص 380 - 390 عنهم وعن: الحجة لابن معد ص 17 و 115 وتفسير أبي الفتوح ج 4 ص 212، والدرجات الرفيعة، وضياء العالمين.




(188) الغدير ج 7 ص 388 عن كتاب الحجة ص 24 و 94 و 115. وراجع أمالي الصدوق ص 550.




(189) الطبقات الكبرى لابن سعد ج 5 ص 67.




(190) راجع الغدير ج 7 ص 338 ـ 390 عن: الفصول المختارة ص 80 وإكمال الدين ص 103، وكتاب الحجة لابن معد عن أبي الفرج الأصفهاني.




(191) البداية والنهاية ج 3 ص 41، وراجع السيرة النبوية لدحلان ج 1 ص 46.




(192) صحيح مسلم ج 7 ص 48/49، والأغاني ط ساسي ج 3 ص 190. والتراتيب الإدارية ج 1 ص 213.




(193) النزاع والتخاصم ص 20 والصحيح من سيرة النبي الأعظم ج6 ص273.




(194) الآيات من 90 إلى 93 من سورة الإسراء.




(195) راجع على سبيل المثال: البداية والنهاية ج 3 ص 134 عن ابن الجوزي وتاريخ الخميس ج 1 ص 302.





/ 8