• عدد المراجعات :
  • 1034
  • 3/11/2009
  • تاريخ :

تَمَرَّدَ ما رِدٌ وعَزَّ الأبلَقُ
ورده في الشمس

ما ردٌ: حصنُ دومةِ الجندلِ، وكان مبنيّاً بحجارة سود.

والأبلَق: حِصنُ تيماء، وكان مبنيّاً بحجارة سود وبيض.

وهما حصنان قصدتها الزبّاء ملكة الجزيرة، فلم تقدر عليهما، فقالت: تَمرَّدَ ما رِدٌ وعزَّ الأبلق.

فصار مثلاً لكل ما يَعُزُّ ويمتنع على طالبه.

وعزَّ معناه غَلَبَ مِنْ عَزَّ يَعُزُّ.

ويجوز أنْ يكون مِنْ عَزََّ يَعِزُّ.


بِسِلاحٍ ما يُقْتَلَنَّ القَتِيلُ

ثُكْل أرْأمَها وَلَدا

تَتابعي بَقَر

لاأرعاها حتّى يَحِنَّ الضبُّ في إثرِ الإبِلِ الصادرة

لقد كُنْتُ وما يُقادُ بِيَ البعيرُ

طباعة

أرسل لصديق

التعلیقات(0)