معجم رجال الحدیث و تفصیل طبقات الرواة جلد 9

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معجم رجال الحدیث و تفصیل طبقات الرواة - جلد 9

السید ابو القاسم موسوی الخویی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

طريق التفسير و لعل فيها تحريفا من النساخ .

أقول الظاهر أن سهلا الديباجي لا بأس به و قد ذكرنا مرة أن كتاب ابن الغضائري لم تثبت صحة انتسابه إليه و عن الازهري أن ولادة سهل كانت في سنة ( 286 ) و مات في صفر سنة ( 380 ) وصلى عليه الشيخ أبو عبد الله المفيد .

5631 سهل بن بحر : الفارسي : كان مقيما بكش ، رجال الشيخ في من لم يرو عنهم عليهم السلام ( 1 ) .

روى عن الفضل بن شاذان ، و روى عنه جعفر بن معروف ، ( الكشي ) في ترجمة يونس بن عبد الرحمن ( 351 ) مرتين و في ترجمة الفضل بن شاذان ( 416 ) .

5632 سهل بن جمهور : روى عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني و روى عنه الحسن بن علي العلوي .

الكافي : الجزء 3 ، كتاب الطهارة 1 باب صفة التيمم 40 ، الحديث 6 و كتاب الصلاة 4 باب بناء المساجد و ما يؤخذ منها 48 ، الحديث 6 و التهذيب : الجزء 1 باب التيمم و احكامه ، الحديث 538 و الجزء 3 باب فضل المساجد و الصلاة فيها ، الحديث 726 و فيه العلوي بدل الحسني .

و روى عنه الحسين بن علي العلوي .

الكافي : الجزء 1 ، كتاب الحجة 4 باب انه من عرف إمامه لم يضره تقدم هذا الامر أو تأخر 84 الحديث 6 .

كذا في الطبعة القديمة و المرآة و الوافي أيضا و لكن الظاهر ان الصحيح الحسن بن علي بقرينة سائر الروايات .

5633 سهل بن الحارث : روى عن دلهاث مولى الرضا عليه السلام و روى عنه إبراهيم بن إسحاق الكافي : الجزء 2 كتاب الايمان و الكفر 1 باب المؤمن و علاماته 99 ، الحديث 39 .

5634 سهل بن الحسن : روى عن يعقوب بن إسحاق الضبي و روى عنه محمد بن احمد بن يحيى 336 .

التهذيب : الجزء 8 باب الايمان و الاقسام ، الحديث 1082 .

أقول : الظاهر اتحادده مع من بعده .

5635 سهل بن الحسن الصفار : أخو محمد : روى عن يوسف بن الحارث الكميداني عن عبد الرحمن العرزمي كتابه روى عنه أخوه محمد بن الحسن رجال الشيخ في من لم يرو عنهم عليهم السلام ( 7 ) .

5636 سهل بن حنيف : عده الشيخ ( تارة ) من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و آله ( 4 ) و ( اخرى ) من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام ( 3 ) ، قائلا : سهل بن حنيف الضاري عربي و كان و اليه عليه السلام على المدينة يكنى أبا محمد .

و ذكر الكشي في ترجمة أبى أيوب الانصاري ( 6 ) عن الفضل بن شاذان أنه من السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين عليه السلام .

وعده البرقي من شرطة الخميس لامير المؤمنين عليه السلام ، من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و آله ، الذين سماهم الله شرطة الخميس على لسان نبيه

و قال في آخر رجاله : هو من الاثني عشر الذين أنكروا على أبي بكر .

و ذكره الصدوق في الخصال في أبواب الاثني عشر ، الحديث 4 .

و قال في العيون : الجزء 2 الباب 35 فيما كتبه الرضا عليه السلام للمأمون في محمض الاسلام و شرائع الدين ، الحديث 1 إنه من الذين مضوا على منهاج نبيهم عليه السلام ، و لم يغيروا و لم يبدوا .

( الحديث ) و تقدمت الرواية في جندب بن جنادة .

و قال السيد الرضي قدس سره عند ذكره قول علي عليه السلام في كلماته القصار : ( لو أحبني جبل لتهافت ) : توفي سهل بن حنيف الانصاري بالكوفة بعد مرجعه من صفين معه عليه السلام ، و كان أحب الناس إليه .

و قال الكشي ( 5 ) سهل بن حنيف : " محمد بن مسعود ، قال : حدثني أحمد بن عبد الله العلوي ، قال : حدثني علي بن محمد عن أحمد بن محمد الليثي عن عبد الغفار عن جعفر بن محمد عليهما السلام : أن عليا عليه السلام كفن سهل بن حنيف في برد أحمر حبرة .

محمد بن مسعود ، قال : حدثني أحمد بن عبد الله العلوي ، قال : حدثني علي بن الحسن الحسيني عن الحسن بن زيد أنه قال : كبر علي بن أبي طالب ، على سهل بن حنيف سبع تكبيرات و كان بدريا ، و قال : لو كبرت عليه سبعين لكان أهلا .

محمد بن مسعود ، قال : حدثني محمد بن نصير ، قال : حدثنا محمد بن عيسى عن ابن أبي عمير عن حماد ، عن الحلبي عن أبي عبد الله ، عليه السلام ، قال : كبر علي عليه السلام على سهل بن حنيف و كان بدريا خمس تكبيراث ثم مشى به ساعة ثم وضعه ثم كبر عليه خمس تكبيرات اخر يصنع به ذلك حتى بلغ خمسا و عشرين تكبيرة " .

و في معناها روايات اخر رواها المشايخ الثلاثة منها :

ما رواه محمد يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبى عمير عن حماد عن الحلبي عن أبى عبد الله عليه السلام قال : كبر أمير المؤمنين عليه السلام على سهل بن حنيف و كان بدريا خمس تكبيرات ثم مشى ساعة ثم وضعه و كبر عليه خمسة أخرى فصنع ذلك حتى كبر عليه خمسا و عشرين تكبيرة الكافي : الجزء 3 باب من زاد على خمس تكبيرات من كتاب الجنائز 56 الحديث 2 .

و منها : ما رواه الشيخ باسناده ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن اسماعيل بن بزيع ، عن محمد بن عذافر ، عن عقبة ، عن جعفر عليه السلام عن التكبير على الجنائز ؟ فقال ذلك إلى أهل البيت ما شاؤاكبروا فقيل إنهم يكبرون أربعا فقال ذاك إليهم ثم قال أما بلغكم أن رجلا صلى عليه علي عليه السلام فكبر عليه خمسا حتى صلى عليه خمس صلوات يكبر في كل صلاة خمس تكبيرات ؟ قال : ثم قال : إنه بدري عقبي أحدي و كان من النقباء الذين اختارهم رسول الله صلى الله عليه و آله من الاثنى عشر فكانت له خمس مناقب فصلى عليه لكل منقبة صلاة التهذيب : الجزء 3 باب الصلاة على الاموات من الزيادات ، الحديث 985 .

أقول : الرجل المذكور في هذه الرواية : سهل بن حنيف بقرينة الروايات الاخر .

5637 سهل بن خلف : روى عن سهل بن محمد ، و روى عنه محمد بن مسوى ، ذكره الكشي في ترجمة فارس بن حاتم القزويني ( 391 ) .

5638 سهل بن زادويه : قال النجاشي : " سهل بن زادويه أبو محمد القمي : ثقة جيد الحديث نقي

الرواية معتمد عليه ، ذكر ذلك ابن نوح ، له كتاب فضل الموالي ، و كتاب الرد على مبغضي آل محمد ، أخبرنا الحسين بن عبيد الله ، قال : حدثنا علي بن محمد بن علي القلانسي قال : حدثنا حمزة بن القاسم قال : حدثنا محمد بن سهل عن أبيه " .

أقول : كذا في أكثر النسخ و لكن في الخلاصة ( 3 ) من الباب 4 من فصل السين من القسم الاول : سهل بن زاذويه بالذال المعجمة ، و الله العالم .

5639 سهل بن زياد : قال النجاشي : " سهل بن زياد أبو سعيد الآدمي الرازي كان ضعيفا في الحديث معتمد عليه فيه ، و كان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو و الكذب و أخرجه من قم إلى الري و كان يسكنها و قد كاتب أبا محمد العسكري عليه السلام على يد محمد بن عبد الحميد العطار للنصف من شهر ربيع الآخر سنة خمس و خمسين و مائتين ذكر ذلك أحمد بن علي بن نوح ، و أحمد بن الحسين رحمهما الله له كتاب التوحيد ، رواه أبو الحسن العباس بن أحمد بن الفضل بن محمد الهاشمي الصالحي ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الآدمي ، و له كتاب النوادر أخبرناه محمد بن محمد قال : حدثنا جعفر بن محمد ، عن محمد بن يعقوب قال : حدثنا علي بن محمد عن سهل بن زياد ، و رواه عنه جماعة " .

و قال الشيخ ( 341 ) سهل بن زياد الآدمي الرازي يكنى أبا سعيد ، ضعيف ، له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عنه ، و رواه محمد بن الحسن بن الوليد ، عن سعد و الحميري عن أحمد بن أبي عبد الله عنه .

وعده في رجاله ( تارة ) من أصحاب الجواد عليه السلام ( 1 ) قائلا " سهل بن زياد الآدمي ، يكنى أبا سعيد من أهل الري " ، ( و اخرى ) من أصحاب الهادي

عليه السلام ( 4 ) قائلا : سهل بن زياد الآدمي ، يكنى أبا سعيد ثقة رازي ( و ثالثة ) في أصحاب العسكري عليه السلام ( 2 ) ، قائلا : سهل بن زياد ، يكنى أبا سعيد الآدمي الرازي .

وعده البرقي ، من أصحاب الهادي و العسكري عليهما السلام .

و قال الشيخ في الاستبصار : الجزء 3 باب أنه لا يصح الظهار بيمين في ذيل الحديث 935 : و أما الخبر الاول فراويه أبو سعيد الآدمي ، و هو ضعيف جدا عند نقاد الاخبار و قد استثناه أبو جعفر ابن بابويه في رجال نوادر الحكمة .

و قال الكشي ( 454 ) سهل بن زياد الآدمي أبو سعيد : قال نصر بن الصباح : سهل بن زياد الآدمي الرازي أبو سعيد ، يروي عن أبي جعفر و أبي الحسن و أبي محمد صلوات الله عليهم .

روى سهل بن زياد الآدمي ، عن محمد بن الحسين ، و روى عنه الحسن بن متيل كامل الزيارات الباب 60 في أن زيارة الحسين و الائمة عليهم السلام ، تعدل زيارة رسول الله صلى الله عليه و آله ، الحديث 4 .

روى عن الحسن بن محبوب و روى عنه محمد بن أبي عبد الله .

تفسير القمي ، سورة طه في تفسير قوله تعالى : " الرحمن على العرش استوى " .

و قال الكشي في ترجمة صالح بن أبي حماد الرازي ( 543 ) قال علي بن محمد القتيبي : كان أبو محمد الفضل ( بن شاذان ) يرتضيه و يمدحه و لا يرتضى أبا سعيد الآدمي و يقول : هو الاحمق .

و قال النجاشي و الشيخ في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى ( 633 ) : و استثنى ابن الوليد من روايات محمد بن أحمد بن يحيى في جملة ما استثناه روايته عن سهل بن زياد الآدمي و تبعه على ذلك الصدوق و ابن نوح فلم يعتمدوا على رواية محمد بن احمد بن يحيى ، عن سهل بن زياد .

و قال ابن الغضائري سهل بن زياد أبو سعيد الآدمي الرازي : كان

ضعيفا جدا فاسد الرواية و المذهب و كان احمد بن محمد بن عيسى الاشعري أخرجه عن قم و أظهر البراءة منه و نهى الناس عن السماع منه و الرواية عنه ، و يروى المراسيل ، و يعتمد المجاهيل .

و تقدم عنه تضعيفه في ترجمة ذريح المحاربي .

ثم إن سهل بن زياد وقع الكلام في وثاقته و عدمها فذهب بعضهم إلى وثاقته و مال إلى ذلك الوحيد قدس سره و استشهد عليه بوجوه ضعيفة سماها امارات التوثيق ، منها : أن سهل بن زياد كثير الرواية و منها رواية الاجلاء عنه ، و منها : كونه شيخ اجازة و منها : ذلك .

و هذه الوجوه تامة في نفسها و على تقدير تسليمها فكيف يمكن الاعتماد عليها مع شهاده أحمد بن محمد بن عيسى عليه بالغلو و الكذب و شهادة ابن الوليد و ابن بابويه و ابن نوح بضعفه و استثنائهم روايات محمد بن احمد بن يحيى عنه فيما استثنوه من رجال نوادر الحكمة و شهادة الشيخ بأنه ضعيف و شهادة النجاشي بأنه ضعيف في الحديث معتمد عليه فيه بل الظاهر من كلام الشيخ في الاستبصار أن ضعفه كان متسالما عليه عند نقاد الاخبار فلم يبق الا شهادة الشيخ في رجاله بأنه ثقة و وقوعه في اسناد تفسير علي بن إبراهيم ، و من الظاهر أنه لا يمكن الاعتماد عليهما في قبال ما عرفت بل المظنون قويا وقوع السهو في قلم الشيخ أو أن التوثيق من زيادة النساخ .

و يدل على الثاني خلو نسخة ابن داود من التوثيق و قد صرح في غير موضع بأنه رأى نسخة الرجال بخط الشيخ قدس سره و الوجه في ذلك أنه كيف يمكن أن يوثقه الشيخ مع قوله : إن أبا سعيد الآدمي ضعيف جدا عند نقاد الاخبار .

و كيف كان فسهل بن زياد الآدمي ضعيف جزما أو أنه لم تثبت وثاقته .

بقي هنا امور :




/ 79